قرارات جديدة لتفويض إصدار التعليمات والإشراف على مديريات العاصمة :
أصدر محافظ دمشق، ماهر مروان، مجموعة من القرارات الهامة تهدف إلى تنظيم العمل الإداري وتعزيز كفاءة الإشراف على القطاعات المختلفة في العاصمة. تتضمن هذه القرارات تكليف عدد من الأشخاص بإصدار التعليمات والتوجيهات بالنيابة عنه، بالإضافة إلى الإشراف المباشر على مختلف مديريات المدينة.
تفاصيل القرارات وتوزيع المهام :
1. عارف السعيد عُهد إليه بالإشراف على عدة مديريات تشمل:
- دوائر الخدمات - المجالس المحلية - دمشق القديمة - شؤون الأملاك - مراكز خدمة المواطن - الحدائق - البيئة والنظافة - معالجة النفايات الصلبة - المهن والرخص - الصيانة والخدمات الفنية - التنظيم والتخطيط العمراني - إعادة الإعمار والتأهيل
2. حمدان السواق كُلّف بالإشراف على:
- الإنارة والكهرباء - الشؤون الصحية - هندسة المرور والنقل - فوج الإطفاء - قسم شرطة المحافظة
3. ضياء خليفة تولى مهمة الإشراف على:
- القضايا والشؤون القانونية - الشؤون العامة والقانونية - السجل المؤقت
4. عبد الله محمود القاسم كُلّف بالإشراف على:
- الرقابة الداخلية - التنمية الإدارية
5. وسام محمد عُهد إليه بالإشراف على:
- مكتب المحافظ - العلاقات العامة - الصحافة والثقافة والإعلام - قسم الجاهزية
6. فادي رزوق كُلّف بالإشراف على:
- مديرية الشكاوى والتنظيم - دائرة الديوان العام
7. يزن غزال أُوكل إليه الإشراف على:
- مديرية دعم القرار والتخطيط - مكتب التنمية المحلية
8. عصام قدور كُلّف بالإشراف على:
- شؤون مديرية المعلوماتية ضمن القطاع البلدي
9. محمد الخولي أُسندت إليه مهام الإشراف على: - الشؤون المالية - مالية الأمانة العامة
10. إبراهيم هنانو كُلّف بالإشراف على:
- مديرية المرسوم 66 - شركة دمشق الشام القابضة - التجمع التعاوني السكني للنقابات المهنية
11. جاسم الحسين تولى الإشراف على:
- مديرية الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية
- دار الكرامة - دائرة دفن الموتى - اللجنة الفرعية للإغاثة
12. أحمد الطيب كُلّف بالإشراف على:
- مديرية المركبات والرحلات ضمن القطاع البلدي
أهمية هذه القرارات تعتبر هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية تنظيم العمل الإداري في العاصمة، حيث تم توزيع المهام بشكل دقيق لضمان تحقيق أعلى مستويات الفعالية والسرعة في الاستجابة لمتطلبات المدينة وسكانها. تعزيز كفاءة الإشراف يعد عنصرًا أساسيًا في تحسين الخدمات المقدمة وتعزيز التنمية المستدامة في دمشق.
تعليقات
إرسال تعليق